د موضوعګانو سرپاڼه

اسلام، اسلامي شرعه او د اسلام تاریخ

آیا دا حدیث ده او کنه؟

وزیري
11.09.2013

السلام علیکم

نه پوهیږم چی دا به په ریښتیا هم حدیث وی او کنه. که حدیث وي نو صحیح به وي او که ضعیف یا موضوع. که محترم دینپوهان راسره مرسته وکړي نو خوشحاله به شم. که حدیث صحیح وی نو دا خو خوشبختي ده.

عن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال { إن الله تبارك وتعالى وكل بعبده المؤمن ملكين يكتبان عمله . فإذا مات قالا ربنا قد مات فلان فتأذن لنا فنصعد إلى السماء ؟ فيقول الله عز وجل : سمائي مملوءة من ملائكتي يسبحوني ; فيقولان : فنقيم في الأرض ؟ فيقول الله تعالى . أرضي مملوءة من خلقي يسبحوني ، فيقولان : فأين نكون ؟ فيقول الله تعالى : قوما على قبر عبدي فكبراني وهللاني واذكراني واكتبا ذلك لعبدي إلى يوم القيامة


حذيفه
11.09.2013

وزيري صيب! هيله ده چي روغ به يې!
وروره! نو حواله به دي ليکله چي زموږ کار هم اسانه سوی وای.
ته خپل ځان ته اساني غواړې او موږ ته دي خوښه نه ده! ههههه
زه خپل وس کوم ان شاء الله
نور بيا راځم


حذيفه
11.09.2013

روايت په شعب الايمان کي داسي دئ:
أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ رَجَاءٍ , الْأَدِيبُ مِنْ أَصْلِهِ , نَا أَبُو مُحَمَّدٍ يَحْيَى بْنُ مَنْصُورٍ الْقَاضِي إِمْلَاءً , نَا أَبُو يَحْيَى زَكَرِيَّا بْنُ دَاوُدَ الْخَفَّافُ , نَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى , نَا عُثْمَانُ بْنُ مَطَرٍ الشَّيْبَانِيُّ , عَنْ ثَابِتٍ , عَنْ أَنَسٍ , أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " وَكَلَّ اللهُ بِعَبْدِهِ الْمُؤْمِنِ مَلَكَيْنِ يَكْتُبَانِ عَمَلَهُ , فَإِذَا مَاتَ قَالَ الْمَلَكَانِ اللَّذَانِ وُكِّلَا بِهِ يَكْتُبَانِ عَمَلَهُ: قَدْ مَاتَ , فَتَأْذَنُ لَنَا فَنَصْعَدُ إِلَى السَّمَاءِ , فَيَقُولُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ: سَمَائِي مَمْلُوءَةٌ مِنْ مَلَائِكَتِي يُسَبِّحُونِي فَيَقُولَانِ: أَفَنَقُمْ فِي الْأَرْضِ؟ فَيَقُولُ اللهُ: أَرْضِي مَمْلُوءَةٌ مِنْ خَلْقِي يُسَبِّحُونِي فَيَقُولَانِ: فَأَيْنَ؟ فَيَقُولُ قُومَا عَلَى قَبْرِ عَبْدِي فَسَبِّحَانِي , وَاحْمِدَانِي , وَكَبِّرَانِي , وَهَلِّلَانِي , وَاكْتُبَا هَذِهِ لِعَبْدِي إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ " قَالَ الشَّيْخُ: تَفَرَّدَ بِهِ عُثْمَانُ بْنُ مَطَرٍ , وَلَيْسَ بِالْقَوِيِّ وَرُوِي عَنْ إِسْحَاقِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْحَنْظَلِيِّ , عَنِ الْمُؤَمَّلِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ , عَنْ حَمَّادٍ , عَنْ ثَابِتٍ , عَنْ أَنَسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَذَكَرَهُ , وَهُوَ فِيمَا

9463 - أَنْبَأَنِي أَبُو عَبْدِ اللهِ الْحَافِظُ , نَا أَحْمَدُ بْنُ عُثْمَانَ الزَّاهِدُ , نَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ شَاذَانَ النَّيْسَابُورِيُّ , نَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْحَنْظَلِيُّ فَذَكَرَهُ , وَهَذَا بِهَذَا الْإِسْنَادِ غَرِيبٌ وَاللهُ أَعْلَمُ , وَرُوِي عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ نَحْو رِوَايَةِ مَنْ مَضَى.شعب الایمان حدیث نمبر: ۹۴۶۲)
په دې عبارت کي وينو چي امام بيهقي هم پر سند ډاډمن نه دئ او متن يې غریب بللی دئ.
په تهذیب الکمال کي وايي:
قال حنبل بن إسحاق : سمعت أبا عبد الله يقول : عثمان بن مطر بصرى ، قدم بغداد
قلت له : فكيف هو ؟ : لا أدرى . قلت : من روى عنه ؟ قال : لا أعلمه ، و لم يعرف
حديثه .
و قال محمد بن عثمان بن أبى شيبة ، عن يحيى بن معين : كان ضعيفا ضعيفا .
و قال أحمد بن سعد بن أبى مريم عن يحيى بن معين : ضعيف لا يكتب حديثه .
و قال الحسين بن الحسن الرازى ، عن يحيى بن معين : ليس بشىء .
و قال عبد الله بن على ابن المدينى : و سألته ـ يعنى أباه ـ عن عثمان بن مطر فضعفه جدا .
و قال أبو زرعة : ضعيف الحديث .
و قال أبو حاتم : ضعيف الحديث ، منكر الحديث ، أشبه حديثه بحديث يوسف بن عطية .
و قال صالح بن محمد البغداى : لا يكتب حديثه .
و قال أبو داود ، و النسائى : ضعيف .
و قال النسائى فى موضع آخر : ليس بثقة .
قال الحافظ في تهذيب التهذيب 7 / 155 :
و قال البخارى : عنده عجائب .
و قال هو ، و أبو أحمد الحاكم : منكر الحديث .
و قال الساجى : فيه ضعف ، سمعت عمربن موسى يحدث عنه ، عن ثابت مناكير .
و قال البزار : ليس بقوى .
و قال العقيلى : كان يحدث عن الثقات بالمناكير .
و قال ابن عدى : متروك الحديث ، و أحاديثه عن ثابت خاصة مناكير ، و الضعف على
حديثه بين .
و قال فى ترجمة الحسن بن أبى جعفر بعد أن ساق حديثين من رواية عثمان بن مطر عنه
: لعل البلاء فيهما من عثمان .
و ضعفه الدارقطنى و غيره .
و قال ابن حبان : يروى الموضوعات عن الأثبات ، لا يحل الاحتجاج به .

امام چي کوم بل سند ته اشاره کړې په هغه کي مومل بن اسماعيل کمزوری دئ:
قال أبو حاتم : صدوق ، شديد فى السنة ، كثير الخطأ .
و قال البخارى : منكر الحديث .
و قال أبو عبيد الآجرى : سألت أبا داود عن مؤمل بن إسماعيل ، فعظمه و رفع من شأنه ، إلا أنه يهم فى الشىء .
و ذكره ابن حبان فى كتاب " الثقات " .
و قال غيره : دفن كتبه فكان يحدث من حفظه ، فكثر خطؤه .(تهذیب الکمال)


OK
This site uses cookies. By continuing to browse the site, you are agreeing to our use of cookies. Find out more